فعندما ينقر المستخدم على رابط الموقع الخاص بك على نتائج البحث، فهذا يعني أنه مهتم بالمحتوى. ولكن كيف تحول هذا الاهتمام إلى رغبة؟  وحتى تتمكن من ذلك سيتوجب عليك ترك انطباع أولي جيد وبالإضافة للتوعية بالمشاكل أو الحلول التي سيقدمها المقال.

هذا يعزز التواصل ويسهم في بناء علاقات قوية مع العملاء المحتملين وتحويلهم إلى عملاء فعليين.

من اجل التصدر في نتائج جوجل عليك ان تقوم تنسيق مقالك بشكل احترافي ومميز.

يتم عرض الإعلانات في صفحة نتائج البحث وعلى المواقع الأخرى التابعة لجوجل، مما يسمح للعميل بالوصول إلى جمهور واسع وتعريفهم بعلامته التجارية.

والبعد كل البعد عن النسخ وعن إعادة الصياغة الخاصة بالمحتوى لذلك ننبه دائما عدم التكاسل. عن كتابة محتوى حصري جوده محتواك هو ما يوصلك الى التصدر في نتائج البحث و جذب العديد من الجمهور لمشاهدة موقعك ومقالاتك وبالتالي الحصول على الأرباح من إعلانات جوجل أدسنس اود ان أوضح انني في موقع او في قناة الصباغ للمعلوميات اعمل جاهدا علي ان أوصل هذه الأفكار لكل صناع المحتوى.

مع ذلك ، لا يجب أن تستسلم! هناك بعض الطرق المؤكدة التي استخدمتها ووجدت نجاحًا معها لتظهر في الصفحة الأولى من جوجل.

على سبيل المثال ، لنفترض أن لديك موقع ويب يبيع أدوات التجميل أو منتجات الحمام الأخرى.

بالطبع يحب عليك التحديثات المستمرة للمحتوى انقر على الرابط الخاص بيك بصفه مستمرة لكى يبقى دائما في تصدر البحث ، وتابع باستمرار موقعك على مشرفي المواقع جوجل لكى تتأكد منك في التصدر دئما.

محتوى تم انشائه من ابداعك الشخصي احرص على هذا دائما الابداع والتميز في التدوين اجعله هدفا لك لكي تنجح فيه.

ومع ذلك ، فإن المساحة البيضاء ضرورية للتصميم الجيد. تجعل المساحة البيضاء المحتوى الخاص بك أكثر وضوحًا مع تمكين المستخدم أيضًا من التركيز مقالات ذات صلة على العناصر المحيطة بالنص.

إنه مؤشر رائع على نجاح تجربة المستخدم عندما يملأ الزوار نموذج الاتصال أو في هذه الصفحة الاشتراك في النشرة الإخبارية أو التسجيل في ندوة عبر الإنترنت.

لذا، لا تتردد في استغلال قوة عمل اعلان على جوجل وتطبيقها بشكل صحيح لتعزيز نجاح عملك وتحقيق أهدافك المستقبلية.

يمكنك أيضًا استخدام الكلمات المفتاحية بشكل استراتيجي في عنوان صورتك بالإضافة إلى التسمية التوضيحية أو الوصف.

تريد محركات البحث أن يكون للمواقع مجالًا متكافئًا ، وتبحث عن الروابط الطبيعية التي يتم بناؤها ببطء بمرور الوقت. في حين أنه من السهل إلى مقالات ذات صلة حد ما معالجة الروابط على صفحة الويب لمحاولة تحقيق ترتيب أعلى ، إلا أنه من الصعب التأثير على محرك البحث بروابط خلفية خارجية من مواقع ويب أخرى. هذا أيضًا سبب في جعل الروابط الخلفية عاملة للغاية في خوارزمية محرك البحث. ومع ذلك ، أصبحت معايير محرك البحث لجودة الروابط الواردة مؤخرًا أكثر صعوبة في الآونة الأخيرة ، وذلك بفضل مشرفي المواقع عديمي الضمير الذين يحاولون مقالات ذات صلة تحقيق هذه الروابط الواردة عن طريق تقنيات خادعة أو خداعية ، مثل الروابط المخفية ، أو الصفحات التي يتم إنشاؤها تلقائيًا والتي تهدف فقط إلى توفير البريد الوارد روابط لمواقع.